تقنية

أدوات الذكاء الاصطناعي أرض خصبة للتضليل ونشر الشائعات.. خبراء يؤكدون

القاهرة: «رأي الأمة»

يضيف الذكاء الاصطناعي التوليدي بعدًا جديدًا لمشكلة المعلومات المضللة، حيث تسمح الأدوات المتاحة مجانًا وغير المنظمة إلى حد كبير لأي شخص بتوليد معلومات كاذبة ومحتوى مزيف بكميات هائلة، بما في ذلك تقليد أصوات أناس حقيقيين وإنشاء صور ومقاطع فيديو لا يمكن تمييزها عن الحقيقية. وذلك بحسب دراسة علمية أجراها مجموعة من الخبراء في أكاديمية DW.

ماذا يعني التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي التوليدي؟

يشير الذكاء الاصطناعي إلى مجموعة من الأفكار والتقنيات والأساليب التي تتعلق بقدرة نظام الكمبيوتر على أداء المهام التي تتطلب عادة الذكاء البشري. تُستخدم الخوارزميات التي تتعلم الأنماط من البيانات ويمكنها أداء المهام دون برمجتها.

وسلط التقرير الضوء على أن أدوات الذكاء الاصطناعي الإبداعية تسمح لأي شخص بإنشاء كميات هائلة من المحتوى المزيف بسرعة وسهولة.

ماذا يعني الذكاء الاصطناعي التوليدي بالنسبة للمعلومات المضللة؟

الذكاء الاصطناعي التوليدي هو أول تقنية تدخل مجالًا كان مخصصًا للبشر سابقًا: الإنتاج المستقل للمحتوى بأي شكل من الأشكال، وفهم وإنشاء اللغة والمعنى، وهذا بالضبط ما يربط الذكاء الاصطناعي التوليدي بموضوع المعلومات المضللة – الحقيقة. أنه غالبًا ما يكون من المستحيل اليوم معرفة ما إذا كان المحتوى أصليًا. عن إنسان أو آلة، وهل يمكننا الوثوق بما نقرأه أو نراه أو نسمعه.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: youm7

 


اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading