أخبار عالمية

"الأسرى وفضائح تسريب الوثائق".. محلل "إسرائيليّ" يهاجم حرب نتنياهو وجوقته ضد الحقيقة

"الأسرى وفضائح تسريب الوثائق".. محلل "إسرائيليّ" يهاجم حرب نتنياهو وجوقته ضد الحقيقة

أطلق المحلل والمتخصص في الشؤون العربية، آفي يسسخاروف، اليوم الأحد، انتقادات لاذعة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، متهماً إياه بالإصرار على التنصل من مسؤوليته عن الفشل والفشل الذريع في 7 أكتوبر، ومحاولاته المستمرة لوضع حد له. المسؤولية على الأجهزة الأمنية، من خلال تجنيد آلة إعلامية ضخمة. ساعدوه في تزوير التاريخ وتغييره.

 

 

وأضاف يساخاروف في كلمته المترجمة:"ولم يخرج نتنياهو أمس لتبرير فشله في التوصل إلى صفقة تبادل؛ بل للدفاع عن الضابط المسؤول عن تسريب الوثيقة الأمنية للصحيفة الألمانية، وهو جزء لا يتجزأ من محاولاته لإضعاف الاحتجاجات المطالبة بالإفراج عن السجناء.

 

 

;

 

وتابع: “منذ بداية الحرب، بذل نتنياهو ومجموعته جهودا حثيثة للتأكيد على أنه لم يكن جزءا من الفشل، وهذا ما ظهر جليا الليلة الماضية”. حيث ظهر في مقطع فيديو تحدث فيه عن حرص الجيش والشاباك على عدم إبلاغه بمعلومات أمنية تتعلق باحتمال أحداث 7 أكتوبر.

 

 

 

وأشار إلى أن محاولات نتنياهو تطهير اسمه من أي فشل أمني أو سياسي تظهر فور وقوع حدث خطير، كما حدث بعد مقتل الأسرى الستة، بعد تسريب الوثائق الأمنية لصحيفة بيلد الألمانية، مما يدل على استعداده. عليه وجماعته وآلته الإعلامية الضخمة أن يفعلوا كل ما في وسعهم لتغيير الحقيقة ومحاربتها، حتى لو كان ذلك على حساب المعتقلين لدى المقاومة في غزة، وتعريض حياتهم للخطر من أجل إلهاء الجمهور الإسرائيلي. من الحقيقة لإنقاذ الملك بحسب آفي، محلل ومتخصص في الشؤون العربية يسسخاروف.

 

 

يواجه رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو اتهامات وفضائح جديدة داخل السلطة "حالة تسربات"4 قضايا خطيرة

 

 

وأخطر هذه القضايا هي قضية تسريب وثائق سرية حيث تم اعتقال خمسة أشخاص بينهم مستشار في مكتبه وضابط كبير. وتتعلق القضية بسرقة معلومات من الجيش وتسريبها لوسائل إعلام أجنبية بهدف التأثير على الرأي العام بشأن صفقة تبادل الأسرى.

 

 

أما المسألة الثانية فتتعلق بمحاولات تغيير البروتوكولات المحيطة بالحرب على غزة، للتأثير على أي تحقيق رسمي في إخفاقات السابع من أيار/مايو. أكتوبر.

 

 

أما القضية الثالثة، فتتعلق بمحاولات مسؤولين في مكتب نتنياهو ابتزاز ضابط كبير بفيديو مشين وقع بحوزتهم، مقابل معلومات سرية. إضافي.

 

 

 

 

أما القضية الرابعة، فتتعلق بشريط فيديو لوزير الدفاع السابق يوآف غالانت، يوثق منعه من قبل الحراس من دخول مكتب نتنياهو بعد أيام من اندلاع الحرب.

 

 

 < /p>

وقالت القناة 12 العبرية إن إحدى القضايا في مكتب نتنياهو تتعلق بمحاولة تغيير الوثائق المتعلقة بالإنذارات المبكرة. ونقلت القناة عن مسؤول سياسي قوله إن رجال نتنياهو لم يدخروا جهدا لإبعاد الشكوك عن رئيس الوزراء وإزالة كل ما يقف في طريق ذلك.

 

 

< p> 

محكمة الاحتلال في"ريشون لتسيون" وسمحت بالنشر في إطار نظرها في رفع قرار منع النشر عن تفاصيل تسريب وثائق سرية وتزوير بروتوكولات، وأكدت أن التحقيق بدأ، بعد أن تبلورت شبهة كبيرة في الشاباك وجيش الاحتلال، إثر عملية كما منشور إعلامي مفاده أنه تم استخراج معلومات استخباراتية من النوع الحساس من أجهزة جيش الاحتلال ونشرها بشكل مخالف للقانون، وهناك خوف من الضرر. خطير على «أمن الدولة» ويشكل خطراً على مصادر المعلومات. اعتقلت شرطة الاحتلال أربعة مشتبهين بتورطهم في استخراج وثيقة سرية للغاية من الوحدة 8200 في شعبة المخابرات العسكرية للاحتلال، وتسريبها إلى صحيفتي “بيلد” و”بيلد”. الألماني "تاريخ اليهود" بريطاني، ومن بين المعتقلين المتحدث باسم نتنياهو ومستشاره الإعلامي إليعازر فيلدشتاين. وفي وقت سابق، كشفت تقارير عبرية عن فضيحة جديدة وعاصفة مدوية في مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، بعد تسريب موظفين تسجيلات حساسة ومقطع فيديو مرتبط بشخصية عسكرية.

 

 

 

وقالت قناة “كان” العبرية، إن مكتب رئيس الوزراء نتنياهو أبلغ مكتب رئيس الأركان هاليفي، أن لديه تسجيلات خاصة وسرية ووثائق حساسة تتعلق بضابط كبير في الجيش الإسرائيلي، دون الكشف عن تفاصيلها. وأكدت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن مقربين من نتنياهو نشروا باللغة العبرية مقاطع فيديو لوزير الدفاع المقال يوآف غالانت وهو يتشاجر بالأيدي مع حارس أمن في مكتب نتنياهو، أثناء محاولته دخول المكتب بعد أيام من فيضانات الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول. ، 2017. 2023.

 

 

 

وأوضحت الصحيفة أن من نشر الفيديو حصل عليه من الكاميرات الأمنية في مكتب نتنياهو بمقر وزارة الحربية “كيرياه” في تل أبيب، مضيفة أن مستشار نتنياهو يوناتان يوريتش شارك الفيديو مع آخرين.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .


اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading