موقع الدفاع العربي 25 يونيو 2024: في تصنيف جديد نشره الموقع com.insidermonkey، تمكن المغرب من الوصول إلى الافتتاح وعلى مستوى العالم من بين الدول التي تمتلك قوية وسلاح المدفعية. وهذا يتحقق ويحقق المملكة قدراتها القوية الدفاعية والمحافظة على أمنها واستقرارها. تأثير الجيش المغربي على تقييم 0.393.
التصنيف الجديد استند إلى مجموعة من العدد والقوة التكنولوجية القوية وسلاح المدفعية في العالم. وقد تم إصدار قرار جديد بشأن وحدات المدفعية التي تمتلكها كل دولة، بغض النظر عن نوع المدفعية سواء كانت ذاتية الدفع أو مركبة استطلاع أو صاروخية، بالإضافة إلى تقييم قدراتنا على هذه الأسلحة.
وبحسب التقرير، تمتلك المغرب 1079 وحدة مدفعية، مما يضعه في المرتبة العشرين على مستوى العالم. وتشمل ترسانة المملكة المغربية 565 مدفعًا ذاتيًا و 306 مدفعًا مجرورًا و 208 قاذفات صواريخ.
الجيش هو الوحيد الذي يضمه التصنيف من منطقة المغاربية، الشعبية في شمال وشمال المغرب، باستثناء في المنطقة العربية. وقد تضمن تصنيف أيضا الجيش المصري الذي حل في المركز الرابع عشر على مستوى العالم مع أكثر من 4160 وحدة مدفعية 0.422، بالإضافة إلى القوات المسلحة الملكية السعودية التي حلت في 66 بتقييم 0.445.
في منطقة الشرق الأوسط، ويشمل التصنيف إيران التي تمتد حتى التاسعة عالميا، ثم إسرائيل التي حلت في %80 من حيث قوة سلاحها المدفعي، وتبقى تركيا التي حلت في ومراقبة السبع بتقييم 0.441.
على الرغم من التوقعات المستقبلية بأن الولايات المتحدة الأمريكية تتصدر التصنيفات العسكرية، فقد جاءت كوريا الجنوبية في المركز الأول عالميا، بأكثر من 8630 وحدة مدفعية باتجاه 0.488. في هذا السياق، أشار موقع insidermonkey إلى أن نظرا للعلاقات المتوترة بين سيول وجارتها الكورية الشمالية، فإنه “ليس من المستغرب أن تقوم كوريا الجنوبية بممارسة قوة برية ضخمة وتجهيزها بمخزون كبير من العتاد الحربي”، في حين حلت بيونغ يانغ في انتظار تسعة عشر في هذا. الفئة.
جاء الجيش في المركز الثاني عالميا، حسب التصنيف لنفسه، مع ما مجموعه 8464 وحدة مدفعية، يليه الجيش الأمريكي الذي حل في المرتبة الثالثة عالميا من حيث قوة المدفعية؛ بينما جاء الجيشاني الروسي في المرتبتين الرابعة والخامسة على التوالي.
وتضمن التصنيف، الذي يضم أيضا دولا أوروبية مثل أوكرانيا واليونان وبولندا وهولندا، في رصيده العدد السادس من الشهر التالي لوحدات المدفعية التي تمتلكها الجيوش، بالإضافة إلى الموهبة الموجودة في هذه الأسلحة، حيث أن بعض الدول تمتلك عددا أقل من هذه الوحدات إلا أنها أكثر اختراعا، مقابل دول تمتلك مخزونات كبيرة لكنها قديمة قديمة.
كتب بواسطة نور الدين
نور الدين من مواليد عام 1984، المغرب، هو كاتب وخبير في موقع الدفاع العربي، تمكن من مناقشة المبدعين الخاصين، ورغبة عميقة في القضايا المتعلقة بالدفاع والغرافيا السياسية. وهو مهتم بتأثير التكنولوجيا على أهداف السياسة بالإضافة إلى العمليات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط وتايمز تايمز. إقرأ المزيد