تجهيزات معملية ودراسة عملية مكثفة لطلاب القطاع الطبى بجامعة الإسماعيلية الأهلية
أكد الدكتور ناصر ماندور ، رئيس جامعة سويز القناة ومفوض عمل عمل جامعة إسماعيل الوطنية الجديدة ، أن الجامعة تولي اهتمامًا كبيرًا لتطوير نظام مختبرها لتوفير بيئة أكاديمية متكاملة للطلاب من أجل التقاء المهارات المفعمة بالحيوية مع المهارات المفعمة بالحيوية مع المهارات المفعمة بالحيوية مع العمال. متقدم.
من جانبه ، أكد الدكتور أديل حسن ، نائب رئيس جامعة إسماعيل الوطنية الجديدة للشؤون الأكاديمية ، على أهمية الجمع بين الدراسة النظرية والتطبيقية ، وخاصة في كليات القطاع الطبي ، مع الإشارة إلى أن التدريب العملي هو عنصر رئيسي في إعداد الطلاب وتأهيلهم لسوق العمل الذي يحصلون من خلاله على التجربة العملية المباشرة التي تتيح لهم التمييز فيهم.
أكد الدكتور غاد حداد ، عميد قطاع الطب والبيولوجيا في جامعة إسماعيل الوطنية الجديدة ، أن الجامعة تسعى إلى توفير مناهج تعليمية متقدمة تفي بالمعايير الأكاديمية الحديثة ، مع التركيز على التطبيق العملي داخل المختبرات المجهزة بأحدث التقنيات ، والتي تتيح الفرصة للتعلم والتدريب وفقًا لأحدث التطورات العلمية.
في هذا السياق ، أوضحت الدكتورة نورا رمضان أن الدورات العملية التي يتم تدريسها في كلية تكنولوجيا علوم الصحة التطبيقية تعتمد على مزيج من الدراسة النظرية والتدريب العملي في المختبرات ، حيث يشمل مجرى علم الوراثة الطبية ، التي تم تخصيصها للطلاب على المستوى الأول ، 3 ساعات معتمدة ، بما في ذلك ساعتين نظريتين في الأسبوع. يغطي الجانب العملي من القرار موضوعات مثل الوراثة الجزيئية والخلوية والأمراض الوراثية والمؤسسات والتشخيص. تضمنت جلسات المختبر الأولى أيضًا تدريب الطلاب على استخدام المجهر لفحص ، وتحليلها ، وتحليلها ، وفحصها ، وهي مهارات أساسية يتم تدريسها في الكليات الطبية والعلوم الصحية والعلاج الطبيعي.
أما بالنسبة لسيارة أمراض الدم 1 ، المخصصة لطلاب المستوى الثاني ، فهو أيضًا 3 ساعات معتمدة (ساعتان نظريتان وواحدة عملية في الأسبوع) ، وتركز الجلسات العملية الأولى في تكنولوجيا المعلومات على إعداد شرائح من عينات الدم المختلفة باستخدام أنواع متعددة من الأصباغ ، وفحصها تحت المجهر ، مما يعزز مهارات الطلاب في التشخيص المختبري لأضرار الدم.
في دورة علم الأحياء الدقيقة من المستوى الأول ، والتي تتضمن 3 ساعات معتمدة (ساعتان نظريتان وواحدة عملية في الأسبوع) ، بدأ الطلاب أول تدريب مختبري لإعداد وعرض شرائح مختلفة من البكتيريا تحت المجهر ، مما يوفر لهم فهمًا دقيقًا لتصنيف وتحليل الميكروبات وتأثيرها في المجال الطبي.
يعكس هذا النهج العملي التزام جامعة إيمميليا الوطنية الجديدة بتوفير تجربة تعليمية متكاملة تعتمد على أحدث التقنيات والمعدات العلمية ، بطريقة تساهم في إعداد طلابها لمستقبل مهني واعد في مجالات الطب والعلوم الصحية.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: youm7
اكتشاف المزيد من رأي الأمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.