فن ومشاهير

شريف سعيد لـ اليوم السابع: ما وراء الحشاشين قراءة للتاريخ وربط بالحاضر

شريف سعيد لـ اليوم السابع: ما وراء الحشاشين قراءة للتاريخ وربط بالحاضر
القاهرة: «رأي الأمة»

يعرض اليوم الخميس على الشاشة الوثائقية الفيلم الوثائقي “ما وراء القتلة” وهو عبارة عن رحلة وثائقية بين التاريخ والإبداع.. كيف نشأت فرقة القتلة؟ من هو حسن الصباح؟ ما هي العلاقة بين قتلة الأمس وقتلة اليوم؟ وفي تصريح خاص لليوم السابع، تحدث الكاتب والمخرج شريف سعيد، رئيس قطاع الإنتاج الوثائقي بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، عن تفاصيل الفيلم، حيث قال إنه منذ أول عشر حلقات من مسلسل القتلة والمسلسل كان من الواضح أن رد الفعل الجماهيري الكبير على العمل، سواء كانت طبيعته مستوحاة من التاريخ أو المحتوى أو شكل الصناعة وحجم الإنتاج وإسقاطه على الواقع، وجوب توثيق الحدث وتحليله وقراءته من خلال العمل الوثائقي الذي يرصد رحلة المسلسل و والارتباط بينها وبين الواقع، خاصة في ظل المتغيرات الإقليمية التي تشهدها. شهدها العالم العربي.

وأشار شريف سعيد، رئيس قطاع الإنتاج الوثائقي بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إلى أن الفيلم الوثائقي توقف عند طبيعة الموضوع مثل المحتوى، طبيعة الصناعة، الإنتاج الضخم، دعم الشركة المتحدة للفيلم. العمل، واشتباكه مع اللحظة الراهنة.

وأضاف شريف سعيد أن الجماعات المتطرفة والإرهابية هي نفسها ويتم استنساخها بمسميات جديدة، لكن في النهاية لديهم فكر واحد، بغض النظر عن طائفة أو معتقد كل جماعة، حيث أنهم جميعا يشتركون في فكر واحد متطرف.

وأكد شريف سعيد أن مسلسل القتلة باعتباره مسلسلا مستوحى من تاريخ المشاهدة لا يمكن أن يفصل العمل الفني عما يشاهد على الشاشات في اللحظة الراهنة بالمنطقة سواء من حيث الفوضى الخلاقة أو خطط تدمير الجيوش العربية بدءاً من الجيش العراقي إلى الجيش السوري، مستخدمين اسم الدين كآلية. سياسية للتآمر على الجيوش وتصفيتها.

وأضاف شريف سعيد أن الجماعات الدينية المتطرفة لا تعرف مفهوم الدولة، وهي بالنسبة لهم مجرد تراب.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: youm7

 


اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading