7579HJ
صحة و جمال

طرق التعامل مع طفل فرط الحركة وتشتت الانتباه من وحي مسلسل كامل العدد +1

كتبت: زيزي عبد الغفار    

وتهتم مسلسلات رمضان 2024 المقرر عرضها على شاشات يونايتد بشكل كبير بالموضوعات الاجتماعية والقصص الإنسانية وسيكولوجية الأطفال والتفاعلات الأسرية بشكل عام. تقدم دراما رمضان 2024 محتوى اجتماعيًا هادفًا يثقف الأمهات والآباء بالطرق الصحيحة للتعامل مع أنماط الأطفال المختلفة.

ومن أهم مسلسلات رمضان 2024 الاجتماعية التي تناقش نفسية الأطفال وأمراضهم ومشاكلهم المسلسل الكامل +1، ومسلسل عتبات الفرح، ومسلسل إمبراطورية ميم، وغيرها الكثير من مسلسلات يونايتد 2024.

الطفل المشتت والذي يتم تشخيصه أيضًا بفرط النشاط، هو من أهم أنواع الأطفال في الآونة الأخيرة، والتي يجب التعامل معها بحكمة وبما يتناسب مع طبيعتهم المميزة والمختلفة نسبيًا.

وتظهر بعض الأعراض لدى الأطفال الذين يعانون من تشتت الانتباه وفرط النشاط، بحسب تقرير منشور على موقع rforrrabit المعني بصحة الأطفال. ويعاني بعضهم من صعوبات في الدراسة والأنشطة الإبداعية التي يقومون بها، بالإضافة إلى أنهم يتحدثون بشكل مفرط، ويتحركون بشكل مفرط، ولا يستطيعون التفاعل بشكل جيد مع الآخرين. بل يقاطعون المتحدثين. كما قد يعاني بعضهم من تحريك أصابعهم بشكل مستمر أو القيام بنشاط معين وحركات متكررة في محاولة لاستهلاك طاقتهم الزائدة والحركة المستمرة والإفراط في الحركات الجسدية المتكررة.

وفي السياق نفسه، قال الدكتور أمجد العجرودي المستشار النفسي بالمجلس الإقليمي للصحة النفسية، إن الأعراض التي تظهر على هؤلاء الأطفال تختلف باختلاف الحالة. ليس جميعهم مصابين بكل أو بعض الأعراض، فتختلف الحالة من طفل إلى آخر حسب درجة التشتت والحركة وحسب الفحص والفحوصات التي توضح تفاصيل الحالة، ويمكن التعامل معها بأسلوب. سلس البول من قبل الوالدين من خلال:

من الصعب تنظيم يوم الطفل مفرط النشاط، لذلك يجب أن نؤسس لروتين أو نظام جيد نحاول الالتزام به قدر الإمكان. يعد هذا الروتين من النوم واللعب والحركة والرياضة برنامجًا جيدًا لتنظيم يوم هذا الطفل.

الاهتمام بتعليم الطفل بطريقة سلسة وبسيطة من قبل الأم والأب، وعدم دفعه أو الضغط عليه، والاهتمام بتوصيل المعلومة له بشكل متكرر ومبسط.

إن الانغماس في رياضة معينة أو ممارسة التمارين المنزلية اليومية البسيطة بشكل روتيني أمر مهم للغاية لتحرير الطاقة المكبوتة لديه.

عامليه بلطف، ولا تضغطي عليه، ولا تقارنيه بإخوته أو أقرانه، وقدمي له الدعم دائمًا.

تقبلي سرعة كلامه وحركته وحاولي التقليل منها قدر الإمكان من خلال إشراكه في المهام التي تتطلب مجهوداً دون إجباره على ذلك

متابعة وثيقة ومستمرة مع طبيبه الشخصي دون تشتيت انتباهه أو الضغط عليه

التركيز على الجوانب التي يبدع فيها الطفل وتعزيزها.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: youm7

 

زر الذهاب إلى الأعلى