فرص استثمار ذهبية لتقليص الفاتورة الاستيرادية
رحب اقتصاديون ورجال أعمال وصناعة بدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي المستثمرين إلى تصنيع المزيد من المنتجات محليا لخفض فاتورة الاستيراد، وبالتالي حل أزمة نقص الدولار في البلاد. وشمل مشروع القانون تكلفة السلع التي استوردتها مصر خلال الفترة من 2014 إلى 2024. ومبالغ كبيرة قدرت بنحو 42 مليار دولار، منها عطور ومزيلات عرق بقيمة 440 مليون دولار، ومستحضرات تجميل بقيمة 500 مليون دولار، وحقائب يد بقيمة حوالي 200 مليون دولار، وشوكولاتة بقيمة 440 مليون دولار. حوالي 400 مليون دولار، والسيراميك بقيمة 235 مليون دولار، والورق الفويل بقيمة 500 مليون دولار، و9 مليارات دولار. لقطع غيار الهواتف المحمولة، و5.6 مليار دولار لأشياء مختلفة مثل الألبان والسيارات وقطع غيارها، والتي بلغت فاتورة استيرادها 25 مليار دولار.
وأشار الخبراء إلى أن وزارة الصناعة والنقل حددت 152 فرصة استثمارية للمنتجات المستوردة القابلة للتصنيع. محلياً، تشمل المنتجات والمستلزمات في القطاعات الهندسية والكيميائية ومواد البناء والأغذية والأدوية.
ويمكن لهذه الفرص الاستثمارية أن تساهم في سد فجوة الاستيراد التي تقدر بنحو 30 مليار دولار، بهدف تحقيق نمو اقتصادي متوازن وزيادة مساهمة الصناعة في الناتج المحلي. المجموع.
«روزا يوسف» بدورها رصدت آراء الخبراء تجاه توطين الصناعات وتقليل الواردات.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
اكتشاف المزيد من رأي الأمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.