فريق بحثي إماراتي يطور أجهزة استشعار تكشف عن المركبات السامة الدقيقة
نجح فريق بحثي في الجامعة الأمريكية في الشارقة، في تطوير جهازي استشعار مضيئين، يستطيعان اكتشاف كميات دقيقة من المركبات السامة التي تحتوي على الفوسفور، مثل المبيدات الحشرية وعوامل الأسلحة الكيميائية، متفوقين على التكنولوجيا المتوفرة حالياً في الأسواق.
أفادت وكالة أنباء الإمارات “وام” اليوم الاثنين أن استخدام أجهزة استشعار جديدة في العديد من المجالات والرصد البيئي للكشف عن تلوث المبيدات في البيئات الزراعية والصناعية يتيح مراقبة وجود المواد الكيميائية السامة والاستجابة للحالات الطارئة عند حدوث تسرب أو إطلاق للمواد الكيميائية. . في مجالات السلامة العامة والبحث والتطوير وغيرها الكثير.
تقدم مكتب نقل التكنولوجيا في الجامعة الأمريكية بالشارقة بطلب للحصول على براءة اختراع أولية لهذه التكنولوجيا لدى مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي، والتي قام بتطويرها فريق بحثي من قسم الأحياء والكيمياء وعلوم البيئة في الجامعة، بتمويل من أعضاء هيئة التدريس في الجامعة. منحة بحثية.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: youm7
اكتشاف المزيد من رأي الأمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.