مصر

محافظ القاهرة يفتتح معرض الحرف اليدوية لقريتى أخميم وحجازة

محافظ القاهرة يفتتح معرض الحرف اليدوية لقريتى أخميم وحجازة
القاهرة: «رأي الأمة»

افتتح الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، معرض جمعية الصعيد للتعليم والتنمية بالظاهر، المخصص لعرض الحرف اليدوية لقريتي أخميم بسوهاج، والحجازة بقنا، بهدف الحفاظ عليها كما هي. الحرف التراثية.

شهد الافتتاح اللواء إبراهيم عبد الهادي نائب محافظ المنطقة الغربية، والدكتورة ليلى إسكندر وزيرة البيئة الأسبق، وسفيري بلجيكا ومالطا، وعدد من ممثلي الهيئات الدبلوماسية بالقاهرة، ووحيد نجيب. رئيس مجلس إدارة الجمعية.

وأكد محافظ القاهرة اهتمام الدولة بالحفاظ على التراث وإحيائه باعتباره صورة حقيقية للهوية المصرية وأحد الأدوات المهمة للحفاظ على شخصية مصر التاريخية والرائدة، في ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية. الجمهورية، مواصلة النهوض بالصناعات اليدوية والحرف التراثية وتطويرها من أجل المحافظة عليها وتطويرها.

وأضاف محافظ القاهرة أن الحرف التراثية المصرية تحظى باهتمام كبير من الدول والمنظمات والهيئات الدولية والإقليمية نظرا لتميزها وعراقتها، مشيرا إلى أن محافظة القاهرة تقدم الدعم والرعاية الكاملة لجميع الأنشطة التي تهدف إلى الحفاظ على الهوية التراثية بما يحافظ على الهوية التراثية. ويضمن تعميق الوعي بقيمتها بين الأجيال المتعاقبة وبما يحقق المزيد. لإظهار التاريخ المصري المتميز في هذه الصناعات الحرفية واستمرارية الأجيال المتعاقبة بين الماضي والحاضر والتي شكلت نماذج للإبداع من خلال حرفيين ماهرين متميزين يعملون معًا. الموهبة لمواصلة إحياء هذا التراث الثقافي والفني.

وثمن محافظ القاهرة الدور الذي تقوم به الجمعية في بناء قدرات الحرفيين وتوعيتهم بأهمية التراث لضمان استدامة الحرف من خلال تثقيف الأجيال الجديدة وتعاونهم مع منظمة اليونسكو في برنامج (الحفاظ على التراث الثقافي غير المادي). ) بدعم من وزارة الثقافة، فضلا عن مساعدتهم للمرأة في تحسين ظروفها الاقتصادية بمشروع منتج وموفر للوقت. وهو نفسه متمسك بحرف متوارث منذ قدماء المصريين، مؤكدا أن منظمات المجتمع المدني ومنظمات المجتمع المدني شريك أساسي لمحافظة القاهرة في تنفيذ خططها التنموية.

تهتم جمعية صعيد مصر للتعليم والتنمية بإحياء التراث الثقافي والفني الموروث في صعيد مصر، مع خلق فرص عمل خاصة للشباب والنساء والفئات ذات الدخل المنخفض من خلال استغلال مواهبهم في الحرف التقليدية، حيث أن جميع المنتجات الحرفية تصنع يدويا باستخدام الأساليب الموروثة من أسلافنا القدماء، مثل النول. استخدام النماذج الموروثة من التاريخ الفرعوني والقبطي والإسلامي.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: youm7

 


اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading