3 معايير فى التحقيقات للوصول لأسباب سقوط الطائرات وتحطيمها.. برلمانى

ورصد موقع “برلماني” المتخصص في الشؤون التشريعية والبرلمانية، في تقرير بعنوان: “3 معايير في التحقيقات لتحديد أسباب حوادث وتحطم الطائرات”، استعرض فيه تنوع أسباب حوادث وتحطم الطائرات، منها العوامل الطبيعية والأخطاء الفنية المهنية والأعمال الإرهابية و3 معايير. وفي التحقيقات، خاصة وأن حوادث الطائرات وتحطمها هي من الحوادث القليلة والنادرة، فإن ذلك يعود إلى اتخاذ إجراءات أكثر حرصاً للسلامة والأمن، إذ لا توجد فرصة أخرى للخطأ هنا، بل كما يقول البعض “خطأ”. مصنوعة من اللون الأزرق”، وتلعب مجالس التحقيق في الحوادث دورًا حاسمًا في كشف أسرار حوادث الطيران.

يتم تشكيل المجالس المسؤولة عن إجراء تحقيقات شاملة، وتحليل البيانات، وتقديم التوصيات لمنع وقوع حوادث مماثلة في المستقبل. إن عملهم ضروري ليس فقط لضمان سلامة السفر الجوي ولكن أيضًا لتحسين الكفاءة والموثوقية الشاملة لأنظمة الطيران. منذ لحظة وقوع الحادث، يبدأ مجلس التحقيق في التحرك. وتتكون هذه المجالس من خبراء في مجالات مختلفة مثل الهندسة والعوامل البشرية والعمليات والصيانة. إنهم يجمعون مجموعة متنوعة من وجهات النظر لتحليل كل جانب من جوانب الحادث. ومن خلال فحص الأدلة، ومقابلة الشهود، وإعادة بناء الأحداث التي سبقت الحادث، يهدفون إلى الكشف عن الأسباب. العوامل الأساسية والمساهمة.

وفي التقرير التالي نلقي الضوء على تواريخ وأسباب تحطم طائرات رؤساء الدول منذ عام 1936 وحتى اليوم، حيث تحطمت طائرات 23 رئيسا، بعضها بسبب عوامل طبيعية، والبعض الآخر بسبب أخطاء فنية مهنية لقائد الطائرة وثالث بسبب أعمال تخريبية إرهابية، و3 معايير في التحقيقات لتحديد الأسباب بمناسبة الحادث. الحادثة المؤلمة المتمثلة في تحطم المروحية الإيرانية التي أودت بحياة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان، تلك المناسبة الأليمة التي أعادت ذكريات رؤساء الدول الذين تحطمت طائرتهم الرئاسية منذ عام 1936 وحتى الآن.

وفيما يلي التفاصيل الكاملة:

23 رئيسًا ضحايا حوادث الطيران.. تواريخ وأسباب تحطم طائرات رؤساء الدول من عام 1936 حتى حادث طائرة الرئيس الإيراني.. تنوعت الأسباب بين عوامل طبيعية وأخطاء فنية مهنية.. الأعمال الإرهابية.. 3 معايير في التحقيقات