موقع الدفاع العربي 29 ماي 2024: بدأت دبابة القتال الرئيسية “تايب 74” تابعة لقوات الدفاع الذاتي الليبرالية اليابانية (JGSDF) في الدخل من الخدمة.
تم إخراج حوالي 90 من هذه الدبابات القديمة من الخدمة، العامل الطبي الياباني. ومع ذلك، فإن اللعبة الجديدة لأطقم هذه الدبابات لا تزال غير مؤكدة.
النوع 74 هم دبابة رئيسية من الجيل الثاني تستخدمها قوات الدفاع الذاتي البرية اليابانية وهي شركة ميتسوبيشي للصناعات الخفيفة ودخلت الخدمة في الوقت المناسب.
تم تصميم هذه الدبابة لتحل محل الجيل السابق “طايب 61″، الصراع المتزايد في حقبة الحرب الباردة في ذلك الوقت.
يصل هذا الوزن إلى الدبابة حوالي 38 طنًا، بمحرك ديزل ميتسوبيشي 10ZF Type 22 الذي ينتج قوة 720 حصانًا.
يسمح هذا المحرك للدبابة بالوصول إلى السرعة ويبلغ حوالي 53 كم في الساعة ومدى يصل إلى حوالي 300 كم.
تم تجهيز “تايب 74” بشكل متقدم المتطورة في الوقت الحاضر، والذي يشمل جهاز تحديد المدى بالليزر وكمبيوتر باليستي لتصوير البيانات الحرارية الرقمية.
يزيد نظام التحكم في الشمال لهذا العدد من الدبابة وفعاليتها في الجبل مع وجودها على مسافات مختلفة وفي اختلافات مختلفة.
السلاح الرئيسي للدبابة هو مدفع عيار 105 ملم، وهو مشابه للدفع البريطاني L7 British Ordnance.
المدفع قادر على أنواع مختلفة من الذخيرة، بما في ذلك ذخائر APFSDS ميكانيكية للدروع، والرصاص الشديد للدبابات (HEAT)، وضربات شديدة شديدة (HESH).
هذا التنوع في أنواع القذائف يمنح الدبابة نوع 74 تنوعًا في التعامل مع المدرعة والناعمة.
بالإضافة إلى مدفعها الرئيسي، تم تجهيز تجهيزات تايب 74 للأسلحة الثانوية، بما في ذلك مدفع رشاش متحد عيار 7.62 ملم ومدفع مضاد للطائرات عيار 12.7 ملم مثبت في رتبة قائد.
تقدم هذه الأسلحة قوة نيران إضافية لهجوم الطائرات والطائرات التي تنطلق على ارتفاع منخفض.
في السنوات الأخيرة، تم إلغاء إزالة من الدبابة نوع 74 واستبدالها بدبابات أكثر من تاريخها مثل “تايب 90” ومؤخرًا “تايب 10”.
تتوفر هذه التطورات الجديدة والقدرات المتزايدة وهي أكثر احتياجات لا للجيش الحديث.
كتب بواسطة نور الدين
نور الدين من مواليد عام 1984، المغرب، هو كاتب وخبير في موقع الدفاع العربي، تمكن من مناقشة المبدعين الخاصين، ورغبة عميقة في القضايا المتعلقة بالدفاع والغرافيا السياسية. وهو مهتم بتأثير التكنولوجيا على أهداف السياسة بالإضافة إلى العمليات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط وتايمز تايمز. إقرأ المزيد