وسائل الاعلام

سفاح التجمع.. وريث “ريا وسكينة” المرعب (أسرار وكواليس)

القاهرة: رأي الأمة

تداولت وسائل الاعلام اليوم خبر بعنوان: سفاح التجمع.. وريث “ريا وسكينة” المرعب (أسرار وكواليس)، وتستعرض رأي الأمة مع حضراتكم محتوي الخبر.

ولم يتحمل سفاح الجمع خيانة زوجته له. وحاول إدانتها بالزنا، متهماً إياها بمعاشرة مغني راب معروف. واستند اتهامه إلى مقطع فيديو وثق خيانة “أم ابنه” في عش الزوجية، لكن الرياح تأتي عندما لا تشتهي السفن.

تبرئة لبنى من تهمة زوجها زادت من نار الزوج المخدوعين ليحرق كل شيء أخضر يابس. حريق لم ينج منه أحد. حريق يلتهم زهرة 4 فتيات على الأقل في واحدة من أبشع الجرائم التي شهدتها أرض المحروسة.

ابن الإسكندرية سار على طريق «ريا وسكينة» وكأنه ورث جينات الأختين. بعد 103 أعوام من إعدام عصابة “شاركها يا آسف عليها”، تأتينا عروس البحر الأبيض المتوسط ​​بقاتل متسلسل جديد ارتكب سلسلة جرائم كانت النساء ضحيتها – على غرار ريا وزوجها أخت. اتفق الثلاثة على أن ضحاياهم بنات حواء وليسوا رجالاً، فكتب عليها جلطة دمائهم: «حرام على الرجال». “.

“كريم. م.” استغل علاقته بقواد لجذب فتيات الليل – حتى أنها أهدته ابنتها القاصر في إحدى المناسبات – بمواصفات خاصة وضعها القاتل المتسلسل المدون. فهو ينتقي ضحاياه بعناية، صاحب الخبرة والجسم النحيل في مقدمة طلباته للحصول على إجابات.

يتوجه إلى وكر إجرامي معروف لدى أهالي بورسعيد لشراء مخدر الموت “الآيس” قبل أن يستقبل ضحيته في غرفة عازلة للصوت أعدها بعناية داخل شقته الجديدة بالتجمع الخامس، وتبدأ فصول قصة الرعب. .

اقرأ أيضًا: “مجامعة الميت”.. ما وراء مجاملة “قاتل التجمع” أجساد ضحاياه

“السيد كريم” – بصفته مدرسًا سابقًا للغة الإنجليزية – يجبر ضحاياه على تناول الدواء مجانًا ليتقاسمه معهم؛ ليصدق خياله المريض أن المرأة التي أمامه ليست فتاة ليل، بل هي زوجته الخائنة، من شدة حبه لها.

يبدأ الحفل بتعذيب الضحية تارة وممارسة الجنس معها تارة أخرى – كما حدث مع الضحيتين “رحمة” و”أميرة” – لكن المشهد الأخير لكل منهما حمل سيناريو مختلفًا وأكثر قسوة لهما. لدرجة أن العقل لا يستطيع استيعاب تفاصيلها، خاصة إصراره على تصوير العلاقة الجنسية كما اعتادت زوجته قبل خلافهما.

سفاح الجمع أغلق رقبة رحمة بكلتا يديه حتى ماتت. فهو لم يقتلها فحسب، بل مارس الجنس مع جثتها مرارًا وتكرارًا بينما خنقتها أميرة بربطة عنق كرافتا. ثم كرر ما فعله مع رحمة -ممارسة الجنس مع جثتها- قبل أن يضع الجثة في كيس أسود وينقلها بسيارته إلى الصحراء – المكان الذي تم فيه التخلص من الجثتين.

ودُفن 17 ضحية في “سرداب” ريا وسكينة بجوار قسم اللبان. لم يرتكبوا أي ذنب، وأنهى 4 من القتلة الجماعيين حياة 4 سيدات بعد حفلة تعذيب داخل غرفة الإعدام، بينما دخل ابنه في نوم عميق في الغرفة المجاورة تحت تأثير الحبوب المنومة. انتهت قصة عصابة المناشف بالإعدام. هل سيواجه الإعدام؟ “كريم” نفس المصير؟

اقرأ أيضًا: “الويب المظلم”.. كلمة السر في علاقة قاتل الجمعية بسيدة خدرت ابنها لاستخراج أعضائه في بورسعيد.

تم نشر الخبر اعلاه علي : https://www.masrawy.com/news/news_cases/details/2024/6/6/2594196/%D8%B3%D9%81%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D9%85%D8%B9-%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AB-%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%B3%D9%83%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B9%D8%A8-%D8%A3%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D9%83%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%B3- 

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading