ننشر موعد أذان الفجر بمدن ومحافظات مصر في ثاني أيام ذى الحجة

تزامنا مع اليوم الثاني من ذي الحجة، يبحث العديد من المواطنين عن موعد أذان الفجر، خاصة من ينوون صيام العشر الأوائل من ذي الحجة لما له من فضل كبير في هذه الأيام المباركة.

ويعرض “اليوم السابع” موعد أذان الفجر في مدن ومحافظات الجمهورية في اليوم الأول من ذي الحجة:

اوقات الصلاة في القاهرة

وقت أذان الفجر هو 4:08 صباحا

الإسكندرية

وقت أذان الفجر هو 4:07 صباحا

اوقات الصلاة في مدينة الاسماعيلية

وقت أذان الفجر هو 4:01

مواقيت الصلاة في شرم الشيخ

وقت أذان الفجر هو 4:05

مواقيت الصلاة في أسوان

وقت أذان الفجر هو 4:21 صباحا

يشار إلى أن دار الإفتاء قالت إن أيام وليالي عشر ذي الحجة أيام شريفة ومفضلة، يتضاعف فيها العمل، ويستحب فيها الاجتهاد في العبادة، والإكثار من العمل. من الخير والصلاح بجميع أنواعه. والعمل الصالح في هذه الأيام أفضل من العمل في سائر أيام السنة. عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام». “أياما” يعني العشرة. قالوا: يا رسول الله، وليس الجهاد في سبيل الله؟ قال: «ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله، فلم يرجع من ذلك بشيء». رواه أبو داود وابن ماجه وغيرهم.

حكم صيام ثمانية أيام من أيام العشر من ذي الحجة

وأما حكم صيام الأيام الثمانية الأولى من ذي الحجة: فيستحب صيام الأيام الثمانية الأولى من ذي الحجة، ليس لأن صيامها سنة، ولكن لاستحباب فعل الخير عموماً فيها. أيام، والصيام من الأعمال الصالحة، ولو لم يرد عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم. صيام هذه الأيام ليس من الحث على صيام هذه الأيام على وجه الخصوص، بل هو من الأعمال الصالحة التي حثنا عليها النبي صلى الله عليه وآله وسلم في هذه الأيام، كما جاء في الحديث. حديث ابن عباس رضي الله عنهما.

حكم صيام يوم عرفة

وأما حكم صيام يوم عرفة: فصيام يوم عرفة سنة فعلية فعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقول حث عليه في صحيحه، كلام مرفوع . وعن أبي قتادة رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله، وصيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله، العام الذي يليه.” رواه مسلم، فيسن صيام يوم عرفة لغير الحج، وهو: اليوم التاسع من ذي الحجة، وصيامه يكفر سنتين: سنة ماضية وسنة مستقبلة، كما جاء في الحديث. .