وسائل الاعلام

فى العيد..الاستخبارات العسكرية العراقية تدمر كهوف داعش

القاهرة: رأي الأمة

تداولت وسائل الاعلام اليوم خبر بعنوان: فى العيد..الاستخبارات العسكرية العراقية تدمر كهوف داعش، وتستعرض رأي الأمة مع حضراتكم محتوي الخبر.

أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية العراقية، ضبط وتدمير عدد من مخابئ المجموعات الإرهابية وأوكارها وكهوفها في صحراء الأنبار، مشيرة إلى أن “بعضها تم تجديده حديثا”.

وقال إعلام المديرية في بيان له، إنه “بناء على معلومات استخباراتية دقيقة من شعبة استخبارات الفرقة الخامسة التابعة لمديرية الاستخبارات العسكرية، وبالتعاون مع القوات الأمنية المحتلة للأرض، وبعد تفتيش وتفتيش، تم العثور على عدد من الأوكار والأوكار كما تم الاستيلاء على كهوف تابعة لعصابات داعش المهزومة في صحراء الأنبار في منطقة الكعرة.

وأشار إلى أنه “تم العثور على ورشة تصليح ومواد احتياطية للعجلات وعدة حفارات ومؤن غذائية ومستلزمات أخرى ومواد متنوعة”.

وبحسب البيان، تولت مفارز الجهد الهندسي “إزالة المواد وتدميرها في الموقع ودفن المواد المضافة بشكل كامل”.

وفي سياق متصل، رد جهاز مكافحة الإرهاب العراقي على أنباء عن “استياء من تكليفه بحماية المطاعم” في العاصمة بغداد، بعد سلسلة هجمات استهدفتها في الأسابيع الأخيرة، خاصة تلك التي تحمل شعارات وعلامات تجارية أميركية.

وقالت اعلام الجهاز في بيان، “نشرت بعض وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي خلال هذه الايام خبرا يفيد بعدم رضا بعض عناصر جهاز مكافحة الارهاب عن مهامهم النهائية داخل مدينة بغداد لمساعدة القوات الامنية في حفظ الامن”. والاستقرار. ونشرت هذه المنافذ أسماء وصورا مجهولة لبعض الضباط والعناصر الذين يرددون هذه الأمور”.

وأضاف، “هنا يجب التوضيح أن جهاز مكافحة الإرهاب يعمل تحت إمرة القائد العام للقوات المسلحة ومستعد للقيام بأي واجب يساهم في استقرار وأمن العراق في أي مكان فيه”. ” ودعا البيان “الإعلاميين وأصحاب المواقع على صفحات التواصل الاجتماعي إلى العمل بمهنية عالية ووفق ما هو متعارف عليه من وسائل الإعلام الوطنية”.

وفي وقت سابق، نقلت صحيفة واشنطن بوست الأميركية عن مصادر في جهاز مكافحة الإرهاب استنكارها تكليف الجهاز بحماية المطاعم وانتشاره في الشوارع بعد الهجمات على المطاعم الأميركية، قائلة: “نحن قوات خاصة ولسنا حراساً شخصيين”.

مصدر المعلومات والصور: البوابة https://www.albawabhnews.com/5023780

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading