وسائل الاعلام

تعرضت لخسائر فادحة ودخلت في نزاعات قضائية وسأكشف التفاصيل قريبا

القاهرة: رأي الأمة

تداولت وسائل الاعلام اليوم خبر بعنوان: تعرضت لخسائر فادحة ودخلت في نزاعات قضائية وسأكشف التفاصيل قريبا، وتستعرض رأي الأمة مع حضراتكم محتوي الخبر.

أصدرت النجمة شيرين عبد الوهاب، بيانا صحفيا روت فيه كافة التفاصيل المتعلقة بالمشاكل التي واجهتها مؤخرا، مشيرة إلى أنها لا تستطيع حتى الآن نشر أي شيء على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، ولا تستطيع إدارتها أو الربح منها .

وأوضحت شيرين عبد الوهاب، أنها سبق أن أصدرت توكيلين أحدهما عام والآخر خاص لشقيقها، وأنها بسبب ذلك تكبدت خسائر فادحة ودخلت في نزاعات قضائية، مؤكدة أنها ستكشف كافة التفاصيل بعد ذلك. إنهاء النزاع القائم، احتراماً للقضاء وسلطات التحقيق ممثلة بالنيابة العامة.

وأضافت الفنانة شيرين عبد الوهاب، أنها تدعو الصحفيين إلى عدم نشر أي أخبار تتعلق بها دون استشارة ياسر قنطوش مستشارها القانوني.

تفاصيل تصريح شيرين عبد الوهاب

وجاء البيان كالآتي: في ضوء ما تم نشره مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي من شائعات أثرت عليّ وعلى شخصي وعلى فني، لذا لا بد من توضيح ما يلي:

“حيث أنني تعرضت لمؤامرة من أقرب الناس إلي وهو أخي / محمد سيد عبد الوهاب، حيث سبق لي أن أصدرت توكيل رسمي عام وتوكيل خاص له طبقا للسند من الأخوة والثقة بيننا تحمل الأرقام 3378 (مسؤول عام) ، 3379 (إدارة الأعمال الفنية) لعام 2018 توثيق النزهة فاستخدم الصلاحيتين للتعاقد مع المدعو / محمد الشاعر على نفس تاريخ إصدار التوكيل الرسمي لإدارة صفحاتي على مواقع التواصل الاجتماعي. وهذا أمر غير منطقي ومن غير المعتاد أن يتعاقد الوكيل في نفس يوم صدور الوكالة، رغم أن التصرف خارج حدود الوكالة وأن الوكالة لا يجوز له ذلك حيث أن التوكيل الرسمي لا يخوله التعاقد لإدارة عمل فني، والتوكيل الإداري خاص فقط بالتعامل مع الأعمال الفنية. لقد ألغيت الصلاحيتين، وفور علمي بهذا العقد تقدمت ببلاغ إلى سعادة النائب العام، وهو ما زال قيد التحقيق”.

وتابعت قائلة: “منذ وقت كتابة التوكيل لم أتمكن من نشر أي شيء على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بي ولا أستطيع إدارتها، ولا أتلقى أي ربح من أي منصة تواصل اجتماعي. بالعكس هذا سبب لي خسائر فادحة، حيث أن الأخير نشر أغنية”. لي دون علمي مما تسبب في خلافات قانونية حيث قامت الشركة المنتجة برفع دعوى قضائية ضدي للمطالبة بقيمة الشرط الجزائي المنصوص عليه في العقد المبرم بيننا. ونتيجة لهذا الإجراء قمت بدفع مبلغ تعويض للشركة المنتجة قدره ثمانية ملايين جنيه، مما أدى فيما بعد إلى فسخ العقد المبرم بيني وبين تلك الشركة. لكن لأسباب غير مفهومة قامت الشركة المنتجة برفع نفس الدعوى من جديد وهي حاليا منظورة أمام القضاء، ومن منطلق حرصي على احترام القضاء وسلطات التحقيق ممثلة بالنيابة العامة سأكشف عن هذه الأسباب بعد النهاية. النزاع القائم بيني وبين الشركة المنتجة، حيث قمت بتقديم تقرير بذلك. ضد الشركة نفسها، والتي تم إغلاقها أيضًا في التحقيق”.

وأنهت شيرين تصريحها قائلة: “لذلك نطلب من النيابة العامة والقضاء المصري سرعة الفصل في الخلافات القائمة، كما نهيب بالصحفيين عدم نشر أي أخبار تتعلق بي دون الرجوع إلى مكتب مستشاري القانوني السيد” ياسر قنطوش.”

مصدر المعلومات والصور: البوابة https://www.albawabhnews.com/5024955

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading