وسائل الاعلام

“معلومات الوزراء” يستعرض أهم وأبرز نتائج استطلاعات رأي مراكز الفكر العالمية

القاهرة: رأي الأمة

تداولت وسائل الاعلام اليوم خبر بعنوان: “معلومات الوزراء” يستعرض أهم وأبرز نتائج استطلاعات رأي مراكز الفكر العالمية، وتستعرض رأي الأمة مع حضراتكم محتوي الخبر.

أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء عددا جديدا من دوريته بعنوان “نظرة إلى استطلاعات الرأي المحلية والدولية” والتي ضمت مجموعة مختارة من أبرز نتائج استطلاعات الرأي التي أجرتها مؤسسات الفكر والرأي العالمية في مختلف المجالات. مجالات.

وشمل العدد استطلاع رأي أجرته مؤسسة يوجوف على عينة من المواطنين في 8 دول. ولمعرفة تقييمهم لموقف بلادهم من دعم أوكرانيا، أكد 57% من المواطنين السويديين دعمهم لأوكرانيا في حربها ضد روسيا، يليهم المواطنون الدنماركيون 51%، ثم مواطنو المملكة المتحدة 50%، والولايات المتحدة الأمريكية 43%. وأعرب 45% من المواطنين الإيطاليين عن تشجيعهم للتفاوض. التوصل إلى اتفاق سلام ينهي القتال حتى لو كان ذلك يعني أن روسيا لا تزال تسيطر على بعض أجزاء أوكرانيا.

ووافق مواطنو ألمانيا وإسبانيا على هذا الرأي، 38% لكل منهما، و35% من مواطني فرنسا، بينما أبدى 82% من السويديين اهتمامهم (إلى حد كبير 53%، أو إلى حد ما 29%). ) في من سينتصر في الحرب بين روسيا وأوكرانيا، تليها مصلحة الدنمارك. 77% في هذا الصدد، ثم المملكة المتحدة 70%، والولايات المتحدة الأمريكية 64%، وألمانيا 63%.

وبحسب الاستطلاع نفسه، يعتقد 64% من مواطني إسبانيا والسويد أن الإجراءات التي تتخذها الدول الغربية حاليًا ضد روسيا، مثل العقوبات الاقتصادية والمساعدات المقدمة حاليًا لأوكرانيا، مثل إرسال الأسلحة، غير كافية لمنع الروس. من الفوز بالحرب في أوكرانيا. ثم يأتي مواطنو الدنمارك بنسبة 60%. ثم مواطنو المملكة المتحدة 57%، وإيطاليا 55%، وفرنسا 53%، بينما أعرب 49% من مواطني الولايات المتحدة الأمريكية في العينة عن تأييدهم لتنفيذ بلادهم هجمات إلكترونية ضد القوات العسكرية الروسية. ووافق مواطنو إسبانيا على هذا الرأي بنسبة 47%، ثم المملكة المتحدة بنسبة 45%. وأعرب مواطنو السويد 40% وإيطاليا 36%، و76% من الدنماركيين عن دعمهم لحكومة بلادهم في الإبقاء على العقوبات الحالية ضد روسيا، يليهم مواطنو المملكة المتحدة 73%، ثم السويد 72%، وإسبانيا 71%، ومواطنو السويد 73%، ثم السويد 72%، وإسبانيا 71%. الولايات المتحدة الأمريكية 69%.

وفي السياق نفسه، وبحسب الاستطلاع، فإن 73% من الإسبان يؤيدون فرض بلادهم عقوبات اقتصادية إضافية على المصالح الروسية في بلادهم، و70% من الدنماركيين، و68% من السويديين، و64% من الأميركيين، و54% من الفرنسيين. ووافقوا على هذا الرأي، كما أيد 70% من السويديين إرسال أسلحة وإمدادات إضافية إلى أوكرانيا، تليها الدنمارك 63%، والمملكة المتحدة 62%، والولايات المتحدة الأمريكية 54%، وإسبانيا 52%، وفرنسا 47%، وألمانيا. كما يعتقد 46%، و56% من الإسبان أنه ينبغي تشجيع وسائل الإعلام في المناطق الناطقة بالروسية في أوكرانيا التي لا تدعم القيادة الروسية أو القوات المسلحة.

وقد وافق على هذا الرأي 55% من مواطني السويد، و52% من مواطني الولايات المتحدة الأمريكية، و46% من مواطني فرنسا، و44% من مواطني الدنمارك. ووافق حوالي 52% من العينة على إرسال قوات إضافية لدعم أعضاء الناتو في أوروبا الشرقية، وقد وافقوا على ذلك. رأي: مواطنو السويد 48%، والولايات المتحدة الأمريكية 46%، وفرنسا 39%، وألمانيا 35%، وإيطاليا 28%. كما يعتقد 48% من الفرنسيين أنه يجب دعم المعارضين السياسيين المحليين للقيادة الروسية، يليهم مواطنو السويد 47%، والولايات المتحدة الأمريكية 46%. والدنمارك 45% وإيطاليا 35%.

وذكر 58% من الإسبان أن لروسيا أفضلية في الصراع على أوكرانيا، تليها الولايات المتحدة الأمريكية (36%)، وفرنسا وألمانيا 35% لكل منهما، والسويد 32%، والمملكة المتحدة 30%، وإيطاليا 28%، وإيطاليا 28%. الدنمارك 27%، و48% يعتقدون أيضاً. من السويديين، ليس لدى البلدين أفضلية في الصراع، ووافق مواطنو إيطاليا على هذا الرأي 46%، والدنمارك وألمانيا والمملكة المتحدة 42% لكل منهم، ثم مواطنو فرنسا 39%، والولايات المتحدة 39%. والولايات المتحدة الأمريكية 30%، وإسبانيا 24%، كما توقع 72% من الدنماركيين. وتستمر الحرب بين روسيا وأوكرانيا حتى عام 2025، يليهما مواطنو السويد والمملكة المتحدة 64% لكل منهما، وألمانيا 60%، وإسبانيا 58%، وفرنسا 52%، والولايات المتحدة الأمريكية 49%.

وشمل منشور المركز استطلاعا آخر أجرته مؤسسة يوجوف على عينة من المواطنين البالغين في 7 دول بهدف التعرف على مواقفهم تجاه حلف شمال الأطلسي. وفيما يتعلق بتفضيل الدول التي شملها الاستطلاع للتحالف، جاءت الدنمارك في المرتبة الأولى بنسبة 86%، تليها ألمانيا بنسبة 66% والمملكة المتحدة بنسبة 64%. إسبانيا والسويد 62% لكل منهما، والولايات المتحدة 54%، وفرنسا 53%، ثم إيطاليا 50%. أما بالنسبة لأهمية الدور الذي يلعبه حلف شمال الأطلسي في الدفاع عن الدول الغربية، فقد جاء مواطنو الدنمارك بنسبة 83%، تليها ألمانيا بنسبة 68%، والمملكة المتحدة. 66%، والسويد 63%، وإسبانيا 60%، والولايات المتحدة الأمريكية 54%، وفرنسا 50%، ثم إيطاليا 48%، فيما أعرب 85% من المواطنين في الدنمارك عن تأييدهم لعضوية بلادهم في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، يليها 67% في عام 2018. ألمانيا. بريطانيا ثم إسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية 54% لكل منهما، نصف الإيطاليين ثم فرنسا 47%.

استعرض العدد استطلاع أجراه مركز بيو على عينة من المواطنين الأمريكيين البالغين. وللحصول على آرائهم حول ثلاثة صراعات دولية (الحرب بين روسيا وأوكرانيا، والحرب بين إسرائيل وحماس، والتوترات بين الصين وتايوان)، أشار 75% من المواطنين الأمريكيين إلى أن الحرب بين إسرائيل وغزة ذات أهمية كبيرة ( 47% أو إلى حد ما 28% قالوا إنه بالنسبة للمصالح الوطنية لبلادهم، كانت التوترات بين الصين وتايوان على نفس القدر من الأهمية، 75%، تليها الحرب الروسية الأوكرانية، 74%.

بينما أشار 78% من الأمريكيين الجمهوريين إلى أهمية التوترات بين الصين وتايوان للمصالح الوطنية لبلادهم، و77% إلى أهمية الحرب بين إسرائيل وحماس، و69% إلى أهمية الحرب الروسية الأوكرانية لمصالح بلادهم. المصالح الوطنية.

وأشار 81% من المواطنين الديمقراطيين إلى أهمية الحرب الروسية الأوكرانية بالنسبة للمصالح الوطنية لبلادهم، وكانت التوترات الصينية التايوانية والحرب بين إسرائيل وحماس على نفس القدر من الأهمية، بنسبة 76% لكل منهما.

وبحسب الاستطلاع نفسه، رأى 65% من الأميركيين أن الحرب بين إسرائيل وحماس مهمة بالنسبة لهم على المستوى الشخصي، وفي المرتبة الثانية جاءت الحرب الروسية الأوكرانية بنسبة 59%، تليها التوترات بين الصين وتايوان بنسبة 57%. ورأى 67% من الأميركيين الديمقراطيين أن الحرب بين إسرائيل وحماس مهمة بالنسبة لهم على المستوى الشخصي، ثم جاءت الحرب الروسية الأوكرانية 65%، ثم التوترات الصينية التايوانية 56%، بينما 81% من المواطنين الأميركيين في الفئة العمرية 65 سنة فأكثر رأوا أن الحرب بين إسرائيل وحماس مهمة بالنسبة لهم على المستوى الشخصي، تليها الفئة العمرية 50 سنة إلى 64 سنة بنسبة 71%، ثم جاءت الفئات العمرية الأصغر من 18 إلى 29 سنة. سنوات ومن 30 إلى 49 سنة 58% و54% لكل منهما على التوالي.

كما استعرض العدد استطلاع رأي أجرته مؤسسة يوجوف على عينة من المواطنين في 17 دولة حول العالم، لمعرفة مدى استخدام المواطنين في هذه الدول التي شملها الاستطلاع لبطاقات الائتمان، حيث أشار 49% من المواطنين إلى عدم حاجتهم لاستخدام بطاقات الائتمان لتغطية نفقاتهم الشخصية، فيما أشار 19% إلى احتمالية استخدامهم لها خلال الـ 12 شهراً التالية للاستطلاع، وكان 24% من المواطنين في العينة في الفئات العمرية من 35 إلى 44 عاماً الأكثر احتياجاً لبطاقات الائتمان خلال الـ 12 شهراً التالية للاستطلاع، تلتها الفئات العمرية من 25 إلى 34 عاماً بنسبة 23%، وفي المركز الأخير جاءت الفئات العمرية من 55 عاماً فأكثر بنسبة 14%. وكانت نتائج الدول التي عبر مواطنوها عن استخدامهم لبطاقات الائتمان لتغطية نفقاتهم هي الإمارات العربية المتحدة 38%، والمكسيك 32%، وكندا 27%، والولايات المتحدة الأمريكية 23%.

ناقش مركز المعلومات استطلاع شركة Man Power Group على عينة من أصحاب الأعمال في 42 دولة حول العالم. للتعرف على رؤيتهم لمعدلات التوظيف خلال الربع الأول من عام 2024، حيث رأى 41% من أصحاب العمل في الدول التي شملها الاستطلاع زيادة في معدلات التوظيف خلال الربع الأول من عام 2024، بينما توقع 19% انخفاضها، و37% لا يرون ذلك. بينما أشار 36% من أصحاب العمل في الهند إلى أن معدلات التوظيف ارتفعت خلال عام 2024، يليهم أصحاب الأعمال في الولايات المتحدة الأمريكية 34%، ثم الصين، وكوستاريكا، وهولندا 32% لكل منهم، بينما أصحاب الأعمال وفي جمهورية التشيك كان المتوقع 5%، والأرجنتين 1%، ورومانيا (-2). % “تشير النسبة السلبية إلى صافي توقعات التوظيف (NEO)، وهو ما يطرح نسبة أصحاب العمل الذين يتوقعون تخفيضات في مستويات التوظيف من أولئك الذين يخططون لتوظيفهم، مما يشير إلى انخفاض معدلات التوظيف بشكل كبير.”

كما سلط مركز معلومات مجلس الوزراء الضوء على استطلاع يوجوف على عينة من المواطنين في 17 دولة حول العالم. للتعرف على وجهة نظرهم حول تأثير الانكماش على بعض المنتجات، حيث رأى 69% من المواطنين في العينة أن حجم المنتجات الغذائية قد تقلص في ظل انتشار التضخم الذي يعرف بالانكماش، وارتفعت هذه النسبة وفي المملكة المتحدة 82%، تليها كندا 80%، وأستراليا 79%، والدنمارك 74%، وأعرب 38% من المواطنين في العينة عن انخفاض حجم المشروبات في ظل انتشار التضخم، تليها منتجات العناية الشخصية 35%، ومنتجات النظافة المنزلية 34%، وأكد 54% من المواطنين في العينة أن سعر المنتج يأتي على رأس قائمة العوامل التي تؤثر وتدفعهم لشراء المنتجات التي تعرضت لها. للانكماش، ويعتقد 53% من المواطنين في العينة أن جودة المنتج هي من أهم العوامل التي تدفعهم لاتخاذ قرار شراء المنتجات التي تعرضت للانكماش.

استعرض مركز المعلومات استطلاع شركة ديلويت على عينة من قادة الشركات في 95 دولة حول العالم. وللتعرف على أهم ما تقوم به شركاتهم لتطوير وتأهيل مواردهم البشرية لمواكبة المستقبل، أكد 53% من العينة أن زيادة ضغوط العمل وتأثيرها على صحتهم النفسية يعد من أكثر الأمور العوامل الهامة التي تقلقهم في عملهم، يليها خطر سيطرة التكنولوجيا على الوظائف 28%، ثم تطوير المهارات والوظائف الجديدة المطلوبة لمواكبة التكنولوجيا والتغيرات في نماذج الأعمال 25%، وزيادة مخاطر السلامة والصحة في العمل. مجال العمل 24%، بينما أقر 74% من قادة الشركات في 95 دولة حول العالم بأهمية إيجاد طرق أفضل لقياس أداء الموظفين، بالإضافة إلى الطرق التقليدية.

وأشار 40% إلى أن شركاتهم تتخذ خطوات في هذا المجال، وأدرك 88% من قادة الشركات في العينة مدى أهمية الشفافية في العلاقة بين الموظفين وشركاتهم من أجل تحقيق النجاح، بينما أعرب 52% عن أن واتخذت الشركات بعض الإجراءات لتحقيق ذلك، حيث أعرب 86% من قادة الشركات في الدول التي شملها الاستطلاع أنهم يعتمدون على استبيانات الموظفين لجمع البيانات حول القوى العاملة في شركاتهم، وسبق ذلك بنسبة طفيفة 88% عبر البريد الإلكتروني.

وفي السياق نفسه، وبحسب الاستطلاع، أدرك 73% من قادة الشركات أهمية الإبداع والابتكار لدى الموظفين حتى تتمكن شركاتهم من مواكبة التطور التكنولوجي. كما أوضح 37% أنهم اتخذوا بعض الإجراءات لتحقيق ذلك، ورأى 76% من العاملين في العينة أن توضيح شركاتهم لكيفية تغيير طبيعة… عملهم في ظل التطور التكنولوجي في المستقبل مهم لهم منهم شخصياً، وأفاد 43% أن شركاتهم قامت بالفعل بهذا الدور، وأدرك 71% من قادة الشركات في العينة أهمية الفروق الفردية ومراعاة تنوع الثقافات في بيئة العمل لنجاح شركاتهم مقابل 45% عبروا عن أنهم اتخذوا بعض الإجراءات لمراعاة ذلك. كما أدرك 72% من قادة الشركات في العينة أهمية تحويل إدارة الموارد البشرية من مهام إدارية إلى نظام متعدد الوظائف لتنسيق العمل ونجاح الشركات، وأبدى 41% أنهم اتخذوا بعض الإجراءات لتحقيق ذلك هذا.

تم نشر الخبر اعلاه علي : https://www.masrawy.com/news/news_egypt/details/2024/6/27/2603106/-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%A3%D9%87%D9%85-%D9%88%D8%A3%D8%A8%D8%B1%D8%B2-%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%AC-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B1%D8%A3%D9%8A-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%83%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9 

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading