وتقدم الدولة الدعم الفني والبحثي لقطاع التمور بأسوان، لتحقيق أقصى استفادة في ظل جودة وقيمة أصناف أسوان، وتنفرد المحافظة بوجود أكثر من 3 ملايين نخلة، ويقدم «اليوم السابع» أهم خطوات دعم قطاع التمور بأسوان.
أولاً: الاستفادة من المشاريع المستقبلية للمنظمة.
ثانياً: تنفيذ مشروع تعزيز الزراعة الذكية مناخياً والتنوع البيولوجي الزراعي لتعزيز القدرة التكيفية للمجتمعات الريفية الأكثر احتياجاً، بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة.
ثالثا: يهدف مشروع تعزيز الزراعة الذكية مناخيا إلى إنشاء وإنشاء 96 مدرسة حقلية للمزارعين بأسوان على مدار 4 سنوات.
رابعا: العمل بسرعة على إنشاء مدرسة لمزارعي النخيل وتدريبهم وتحفيزهم لتشجيع المزارعين على استخدام أفضل الأساليب في العناية بأشجار النخيل وعلاجها لتحقيق أعلى إنتاجية.
خامساً: العمل على إنشاء المدارس الحقلية للمزارعين.
سادسا: توفير فرص العمل لصغار المزارعين من شباب وشابات وتنمية قطاع النخيل
سابعا: إعداد استراتيجية لقطاع التمور بأسوان لتحقيق استدامته، وتوفير مصادر الري بانتظام وبشكل منتظم مما يساهم في جودة المحاصيل المتعددة.
ثامناً: دعم مشروع مجمع منتجات التمور وإعادة تدوير مخلفات النخيل بقرية فارس بكوم أمبو.
تاسعاً: إنشاء مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر لسيدات أسوان.
عاشراً: إنشاء قاعات دراسية لطلاب المدارس الفنية الزراعية لإعداد كوادر بشرية قادرة على التعامل مع التكنولوجيا الحديثة.
حادي عشر: قرب إنشاء مركز نموذجي متكامل لصناعة وتعبئة وتجارة التمور في قرية فارس.
ثاني عشر: تخصيص موقع داخل المركز النموذجي بفارس لتسويق الأعمال الإبداعية والمبتكرة لأهل أسوان في منتجات النخيل.
ثالث عشر: الشراكة لتحويل القرى الأكثر إنتاجاً للتمور إلى قرى رائدة لإنشاء مدارس ميدانية.
رابع عشر: تدريب المزارعين على المنهج العلمي للوصول إلى الكمية والنوعية في إنتاج أصناف أسوان عالية الجودة.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: youm7