أخبار عالمية

26 عاما على أشهر فضيحة فى تاريخ أمريكا بين بيل كلينتون ولوينسكى

القاهرة: «رأي الأمة»

يصادف اليوم السبت 17 أغسطس/آب، الذكرى الـ26 للفضيحة التي هزت الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تورط فيها الرئيس الأمريكي الـ42، بيل كلينتون، الذي كان يبلغ من العمر حينها 49 عاما، ومتدربة البيت الأبيض مونيكا لوينسكي (22 عاما).

حدثت العلاقة الجنسية بين عامي 1995 و1996 وخرجت إلى النور في عام 1998. وألقى كلينتون خطابا متلفزا اختتمه بالقول إنه لم يكن له علاقة مع لوينسكي.

أدت التحقيقات الإضافية إلى عزل كلينتون وعزله في عام 1998 من قبل مجلس النواب الأمريكي. تمت تبرئته لاحقًا من جميع تهم العزل المتعلقة بالحنث باليمين وعرقلة العدالة في محاكمة استمرت 21 يومًا في مجلس الشيوخ الأمريكي.

خلال الفترة الأولى من ولاية كلينتون في عام 1995، تم تكليف لوينسكي، خريجة كلية لويس وكلارك، بالعمل كمتدربة في البيت الأبيض، ثم تم تعيينها لاحقًا في مكتب الشؤون التشريعية بالبيت الأبيض. بدأ كلينتون علاقة شخصية معها أثناء عملها في البيت الأبيض، وشاركت تفاصيل العلاقة مع ليندا تريب، زميلة في وزارة الدفاع كانت تسجل محادثاتهما الهاتفية سراً.

بعد عشرين عاماً كاملة من الفضيحة الأكثر شهرة في الولايات المتحدة الأميركية، خرجت مونيكا لوينسكي عن صمتها لتكشف أسراراً جديدة عن علاقتها بالرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون.

في عام 2018، كشفت لوينسكي لأول مرة في الحلقة الأولى من سلسلة وثائقية بعنوان “قضية كلينتون”، كيف بدأت علاقتها السرية مع الرئيس السابق. وأوضحت كيف قام صديق للعائلة بتجنيد لوينسكي في برنامج تدريب داخلي في البيت الأبيض بعد أن أنهت دراستها الجامعية في بورتلاند.

قالت لوينسكي: “كانت تجربة عاطفية مليئة بالإيجابية في تلك اللحظة. كنت شابة وكان هناك شيء مختلف في هذا المكان. كان مليئًا بالتاريخ والشعور بالقوة. لقد أحببت العمل في البيت الأبيض”.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: youm7

 


اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading