7579HJ
صحة و جمال

6 أسباب تدفعك لتناول فيتامين د بانتظام بعد تجاوز سن الثلاثين

6 أسباب تدفعك لتناول فيتامين د بانتظام بعد تجاوز سن الثلاثين

كتبت: زيزي عبد الغفار    

فيتامين د، المعروف أيضًا باسم فيتامين أشعة الشمس، ضروري للصحة العامة. فهو لا يدعم قوة العظام من خلال المساعدة في امتصاص الكالسيوم فحسب، بل إنه يعزز أيضًا المناعة ويحسن وظيفة العضلات ويعزز صحة القلب. دور فيتامين د للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 30 عامًا وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فهو ضروري للغاية، حيث يلعب هذا الفيتامين دورًا رئيسيًا في دعم صحة العظام والأسنان من خلال المساعدة في امتصاص الكالسيوم من النظام الغذائي، وبالتالي توفير مستويات كافية من فيتامين د. فيتامين د يدعم صحة الهيكل العظمي ويقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام. ، ويعزز صحة الجمهور، بحسب تقرير لموقع تايمز أوف إنديا.

وفيما يلي فوائد تناول فيتامين د بانتظام، وخاصة بعد سن الثلاثين:

يدعم صحة القلب

يُعرف فيتامين د أيضًا بدوره في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري من النوع الثاني، وبالنسبة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 30 عامًا، فإن الحفاظ على مستويات جيدة من فيتامين د من خلال النظام الغذائي أو التعرض لأشعة الشمس مفيد بشكل خاص لتعزيز صحة القلب. ليس هذا فحسب، بل إنه يقلل أيضًا من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية عن طريق تقليل الالتهاب ودعم صحة الخلايا البطانية التي تبطن الأوعية الدموية.

تعزيز المناعة

بعد سن الثلاثين، تميل وظيفة المناعة إلى التدهور، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى. وهنا يلعب فيتامين د دورًا حيويًا في دعم جهاز المناعة. بالإضافة إلى ذلك، يدافع الجسم ضد العدوى وينظم الاستجابات المناعية. غالبًا ما ترتبط مستويات فيتامين د الجيدة بجهاز المناعة. أكثر صحة، وهو أمر مهم جداً للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 30 عاماً، لأنه يساعد على تقليل خطر الإصابة بالأمراض والعدوى والوقاية من آلام العظام، وتشير الدراسات إلى أن نقص فيتامين د يزيد من مشاكل العظام، خاصة مع تقدمنا ​​في العمر، لأنه ضروري لتعزيزه. امتصاص الكالسيوم، مما يدعم العظام ويمنع الإصابة بأمراض مثل هشاشة العظام والكساح.

الوقاية من الأمراض المزمنة

وتؤكد منظمة الصحة العالمية أن خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، بما في ذلك أمراض القلب والسكري وبعض أنواع السرطان، قد يزيد مع تقدمنا ​​في السن، وخاصة بعد سن الثلاثين. وقد تم ربط نقص فيتامين د بارتفاع خطر الإصابة بهذه الأمراض المزمنة، مما يجعل الوقاية منها ضرورية. ومع ذلك، فإن التعرض المنتظم لأشعة الشمس يمكن أن يكون أمرًا حيويًا للوقاية من الأمراض على المدى الطويل.

منع ضعف العضلات

بعد سن الثلاثين، تنخفض كتلة العضلات تدريجيًا، مع فقدان محدد يتراوح من 3 إلى 8 بالمائة كل عقد. وهذا الانخفاض في قوة العضلات يمكن أن يؤثر على الصحة البدنية العامة، وهنا يلعب فيتامين د دورًا حاسمًا في الحفاظ على قوة العضلات، خاصة للأفراد. فوق سن الثلاثين، فإنه يعزز قدرة الجسم على دعم قوة العضلات، وهو أمر مهم بشكل خاص بعد سن الثلاثين.

الوقاية من الاكتئاب

غالبًا ما يرتبط انخفاض مستوى فيتامين د بعد سن الثلاثين بظهور علامات الاكتئاب والقلق. عوامل مثل التغيرات الهرمونية، وضغوط نمط الحياة، وقلة التعرض لأشعة الشمس قد تسبب تقلبات مزاجية. وهنا، يمكن أن يساعد فيتامين د في تعزيز مستويات السيروتونين وتعزيز الصحة العقلية. منع التغيرات المزاجية.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: youm7

 

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى