8 فساتين خطفت الأنظار في ختام مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي.. صور

حضر عدد كبير من النجوم حفل ختام مهرجان البندقية السينمائي الدولي في دورته الـ81، والذي استمر لأكثر من أسبوع في مدينة البندقية الشهيرة، وظهرت على السجادة الحمراء في حفل الختام الممثلة الكندية وعضوة لجنة التحكيم تايلور راسل، والممثلة الصينية تشانغ زيي عضوة لجنة التحكيم، ومديرة الأوركسترا الإيطالية بياتريس فينيزي، والممثلة الإيطالية ومقدمة البرامج سفيا ألفيتي، والممثلة الأسترالية آبي لي، والممثلة البرازيلية باربرا باز عضوة لجنة التحكيم، والممثلة الفرنسية إيزابيل هوبير رئيسة لجنة التحكيم، والمخرجة الإيطالية ماورا ديل بييرو.

المخرجة الإيطالية ماورا ديلبيرو

الممثلة الفرنسية إيزابيل هوبير رئيسة لجنة تحكيم مهرجان البندقية السينمائي الدولي في دورته الـ81

الممثلة البرازيلية باربرا باز عضو لجنة تحكيم مهرجان البندقية السينمائي الدولي

تايلور راسل هو ممثل كندي وعضو لجنة تحكيم مهرجان البندقية السينمائي الدولي الحادي والثمانين.

مديرة الأوركسترا الإيطالية بياتريس فينيتزي تصل إلى حفل ختام مهرجان البندقية السينمائي الدولي السنوي الحادي والثمانين

الممثلة والمضيفة الإيطالية سفيا ألفيتي تصل إلى حفل ختام مهرجان البندقية السينمائي الدولي السنوي الحادي والثمانين

الممثلة الأسترالية آبي لي

شهد مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ81 العرض العالمي الأول للفيلم المصري «البحث عن مخرج للسيد رامبو» ضمن العروض الرسمية لبرنامج أوريزونتي إكسترا، وهو القسم الذي تعرض من خلاله أفلام تمثل أحدث التوجهات السينمائية العالمية للمواهب الشابة، وبذلك تعود السينما المصرية إلى فينيسيا من جديد ضمن الاختيارات الرسمية بعد غياب طويل دام 12 عامًا، منذ مشاركة فيلم «الشتاء اللي فات» للمخرج إبراهيم البطوط في برنامج أوريزونتي عام 2012.

الفيلم هو أول فيلم روائي طويل للمخرج خالد منصور الذي أخرج عدداً من الأفلام القصيرة التي شاركت في عدد من المهرجانات الإقليمية والمحلية، وشارك منصور في كتابة الفيلم مع الكاتب والسيناريست محمد الحسيني، ويشاركه البطولة عصام عمر في تجربته السينمائية الأولى، وريم سعد، وسما إبراهيم، وأحمد بهاء أحد مؤسسي فرقة شارموفرز الغنائية، في تجربته التمثيلية الأولى في عالم السينما، بالإضافة إلى عدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف.

وتدور أحداث الفيلم، وهو فيلم درامي، حول حسن، وهو شاب ثلاثيني يستعيد ذاته من جديد ويضطر لمواجهة مخاوف ماضيه خلال رحلته لإنقاذ كلبه وصديقه الوحيد “رامبو” من مصير مجهول بعد تورطه في حادث خطير دون ذنب، وبين عشية وضحاها يصبح مطارداً من قبل كارم جار حسن وكل أهل الحي.