7 معلومات خاطئة عن جراحة مفصل الركبة.. هل تصلح لمرضى السكر والسمنة؟

يبدأ ألم الركبة عندما يتآكل الغضروف الموجود في الركبة بشكل كامل، وغالبًا ما ينصح بإجراء جراحة استبدال المفصل، لكن هذه الجراحة محاطة بالعديد من الشائعات والمفاهيم الخاطئة التي قد تمنع كبار السن من الخضوع للجراحة، وفيما يلي نعرض أبرز المفاهيم الخاطئة الشائعة حول جراحة استبدال الركبة وتصحيحها، وفقًا لما نشره موقع onlymyhealth.

المفاهيم الخاطئة وتصحيحها

1: نادرًا ما تكون جراحة استبدال المفصل ناجحة.
تعتبر جراحة استبدال المفصل أكثر نجاحا عندما يقوم بها جراح ماهر وذو خبرة.

2: آلام الركبة تزداد سوءًا بعد الجراحة
تؤدي جراحة استبدال الركبة الناجحة إلى التخلص من آلام الركبة بشكل كامل.

3: ممارسة التمارين الرياضية المكثفة أمر ضروري بعد الجراحة.
إذا أجريت جراحة استبدال الركبة بشكل صحيح، فلن تحتاج إلا إلى ممارسة الحد الأدنى من التمارين الرياضية بعد الجراحة.

4: لا يستطيع الشخص المشي كثيرًا بعد العملية الجراحية.
لا توجد قيود على المشي أو الحركة بعد جراحة استبدال الركبة.

5: يجب إجراء عملية استبدال الركبة في سن معينة.
يجب إجراء جراحة استبدال الركبة عندما يتم تآكل الغضروف في الركبة بشكل كامل، بغض النظر عن العمر.

6: لا يمكنك الجلوس متربعًا بعد استبدال الركبة.
مع التقنيات الجراحية الحديثة والمفاصل المتقدمة، أصبح الجلوس متربعا أمرا ممكنا.

7: لا يجوز لمرضى السكر ومرضى ارتفاع ضغط الدم ومرضى السمنة إجراء أي عملية جراحية.
وبعد تلقي العلاج المناسب، يمكن لهؤلاء المرضى الخضوع للعمليات الجراحية بسهولة وأمان.