يا اللى ضربتوا الحب.. فى الحلقة الأولى من بودكاست "بونجور يا بيبي"
في أولى حلقاتها مع بودكاست الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، تفتتح الإعلامية رولين القاسم موسم البودكاست “بنجور يا بيبي” بالحديث عن أسس العلاقات الصحية بين الرجل والمرأة. تكشف في الحلقة الأولى ما يمكن أن يضلل الطرفين أو يخدعهما أو يؤثر على رؤيتهما للآخر، وفي هذه الحلقة تناقش الحلقة أسس الحياة الصحية التي يجب على كل رجل أو امرأة مراعاتها في الحياة اليومية.
وبطريقتها الساخرة العميقة، تناقش رولين القاسم العديد من المواقف التي تؤثر على نظرة الرجل للمرأة، سواء في بداية التعارف أو في مرحلة الخطوبة أو الزواج. كما أنها تحدد لمن يريد العديد من الشروط التي يجب أن تتوفر في الرجل أو المرأة، وتأثير هذه الشروط على مسار العلاقة.
ويكشف أيضًا كيف يمكن للحب أن يقتل الطرفين، حيث يدعي كل طرف في نفسه صفات لا يملكها، أو يقلد أخلاقًا لا يملكها، أو يتزين بأشياء مبالغ فيها، مما يؤكد خطورة قيام كل طرف بدور ليس فيه. وليس دورها، أو محاولة إرهاق الطرف الآخر. والآخر مثقل بأعباء لا يستطيع تحملها.
جدير بالذكر أن بودكاست “صباح الخير يا بيبي” يعد أول تجربة لرولين القاسم في عالم البودكاست، كما يأتي ضمن خطة الشركة المتحدة للتحول الرقمي وإطلاق أكبر منصة بودكاست عربية.
وتتميز رولين القاسم بتأثيرها الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي ومتابعتها الواسعة من مختلف الفئات العمرية، خاصة المهتمين بتفاصيل العلاقة بين الرجل والمرأة، حيث يتابع “رولين القاسم” أكثر من ثلاثة ملايين الأشخاص على صفحاتها على فيسبوك، وإنستغرام، وتيك توك، ويوتيوب.
وفي بودكاست “بنجور يا بيبي”، تحاول رولين القاسم إزالة سوء التفاهم أو سوء التفاهم بين الرجل والمرأة، وتقديم مفهوم جديد عن تلك العلاقة الأساسية في الحياة، للتأكيد على قيم الحب والتسامح والتفاهم بين الرجل والمرأة. الأزواج أو العشاق، كما أنها تعالج أكثر القضايا الشائكة في المجتمع. والآن بطريقتها البسيطة والكوميدية من خلال مخاطبة المجتمع بشكل عام والفتيات بشكل خاص، وتعرض في برنامجها أهم المشاكل من منظور سريع وحديث، لمواجهة التغيرات التي تطرأ على شكل علاقات الرجال معهن. المرأة وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي الآن. في تكوينه وخطر تربص الرجل بالمرأة أو العكس.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: youm7
اكتشاف المزيد من رأي الأمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.