عاجل| مصير مظلم لـ "Pep " و3 حالات تدفع العبقري لنهاية ملعونة مع السيتزن
رغم تمديد المدرب الإسباني بيب جوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي، عقده مع الفريق، إلا أن مسألة استمراره داخل قلعة «الاتحاد» لا تزال قائمة.. ولا تزال مثار جدل واسع.
ومدد العبقري الإسباني مؤخرا عقده مع مانشستر سيتي، مما يسمح لبيب بالاستمرار حتى عام 2027 بدلا من عقده الحالي الذي كان من المقرر أن ينتهي في الصيف المقبل.
وخرجت وسائل إعلام عالمية، ومن بينها شبكة سكاي سبورتس، لتؤكد بقاء جوارديولا في السيتي، وأن المدرب لا ينوي الرحيل أو تقديم استقالته خلال الفترة الحالية.
ويعاني جوارديولا من سلسلة نتائج سلبية دفعت السيتيزنز إلى المركز الخامس في ترتيب الدوري الإنجليزي بفارق 27 نقطة خلف ليفربول وتشيلسي وأرسنال ونوتنجهام فورست، علماً أن السيتي خسر ثماني مباريات من آخر 11 مباراة خاضها، وفاز مرة واحدة. والرسم في مناسبتين. فترة>
ورغم الجدل الدائر حول مصير جوارديولا، إلا أن هناك 3 حالات قد تدفع إحداها المدرب إلى الرحيل عن السيتي:
تدهور النتائج
ومع ما ذكرناه سابقاً عن تذبذب النتائج، فالأمر صعب على المدرب والفريق وجماهير السيتي بشكل عام. وإذا استمر الوضع بنفس الطريقة، فقد يضطر بيب إلى الرحيل، خاصة وأن الفترة الأخيرة شهدت انتشار بعض مقاطع الفيديو لأفراد أو مجموعات من جماهير السيتي وهم يهاجمون رد المدرب عليهم، مما يعكس حالة التوتر المتزايدة.
منظر فلكي
ويظل جوارديولا أحد أكثر المدربين المطلوبين من أندية الدوري السعودي، والذي استقطب أهم وأشهر نجوم الجولة خلال الفترة الأخيرة. وقد يتلقى المدرب عرضاً فلكياً من أحد الأندية هناك. كما أن بعض كبار الأوروبيين يراقبون موقف العبقري مع السيتي وتحديداً باريس. سان جيرمان الذي سبق أن طلب المدرب أكثر من مرة.
الحاجة إلى الراحة
أمر أخير قد يدفع جوارديولا بشكل جدي لعدم استكمال عقده مع السيتزنز، وهو حاجة المدرب الكبير للراحة، حيث أشار منذ فترة إلى ذلك صراحة وقال إنه يريد بعض الوقت للراحة.. وهو نفس الأمر. الشيء الذي فعله الألماني يورجن كلوب منافس بيب. وقرر خلال الفترة الأخيرة أخذ راحة من التدريبات، رغم إعلانه اعتزاله، لكن الصحف الألمانية أكدت أنها مجرد راحة قد تستمر لفترة. موسم.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
اكتشاف المزيد من رأي الأمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.