الفحص المبكر ضرورة.. هل أنت أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدى؟

خلال شهر التوعية بسرطان الثدي، عليك أن تتعرفي على العوامل التي تزيد من فرص إصابتك به. وبحسب تقرير منشور على موقع WebMed الطبي المعني بالصحة العامة والأمراض، فإن سرطان الثدي هو مرض تزداد احتمالية الإصابة به بسبب العديد من العوامل المحفزة.

وتابع التقرير موضحا أن الكشف المبكر عن سرطان الثدي والتركيز على المتابعة والعلاج المناسبين أمر في غاية الأهمية للعلاج المناسب والوقاية المبكرة منه ومضاعفاته.

وتابع التقرير موضحا أن زيادة الوزن من أهم العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بسرطان الثدي، خاصة إذا حدث خلال فترة انقطاع الطمث وانقطاع الطمث، لذا يجب على المرأة الاهتمام بوزنها المثالي طوال حياتها.

التدخين إذا كانت المرأة مدخنة يزيد من فرص إصابتها بسرطان الثدي، لأن التدخين يساعد على أكسدة خلايا الجسم، ويعزز فرص الإصابة بالسرطانات المختلفة، ويؤثر على نضارة وفعالية الخلايا بشكل عام، مما يؤثر بشدة على فرص الإصابة بالسرطان. تطوير الأورام.

العلاج البديل قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، وتحديدا البروجسترون والإستروجين.

قد يؤدي تأخير الولادة إلى زيادة فرص الإصابة بالعدوى، ولكنها ليست حالة شائعة

الخمول والكسل وضعف الحركة وعدم ممارسة الرياضة من المشاكل التي قد تزيد من فرص الإصابة بسرطان الثدي. إن ارتفاع احتمالية الإصابة بالسمنة وقلة نشاط الجسم يؤثر بشكل كبير على الصحة العامة والنشاط وعلى فرص الإصابة بالسرطان.

انخفاض مستويات فيتامين د يعني انخفاض مستوى المناعة بشكل عام.